١٣-قتل - Red Akagame -->

١٣-قتل

١٣-قتل

في قارة الوحوش
_______________________________________________________
"قتل قتل قتل"تمتم سيتو وهو يقتل

تشششنك !
طار رأس محارب من الوحوش

كلما يحرك سيتو يده يتم قتل العشرات

"كم قتلت حتى الان مليون ؟ الف ؟ عشرات ؟ لا يهم. يجب ان امحيهم."
"خائنين كلااب"
تمتم سيتو وهو يقتل

في هذه اللحظة بدأت هالة قويه من الصدور فوقه

"همف. قتل قتل"

لم يهتم واكمل قتله. نزل ملك الشياطين وورائه ملك البشر وملكة الوحوش

"سيتو توقف"بدأ ملك الشياطين بالكلام ببرود

"همم. هذا الصوت " التف سيتو ورائه

"انا. اسف لم استطع ان احمها لقد لقد قتلها ولهذا سأمحيهم"
قال سيتو ببعض الاسف.

نظر سيتو خلف ملك الشياطين

"همم. احضرت معك كرة الشحم اللعينه. ؟"

نظر سيتو ابعد من ذلك وتقلصت عيناه

"لعينه عاهره غبيه حمقاء يجب ان امحيكم يجب ان امحيكم"
تحولت عينا سيتو للاحمر بعدما رأى ملكة الوحوش

"سيتو ارجوك. انا اعلم ان ولدي اقترف ذنبا ولكن لايمكنك لوم جميع الوحوش"
توسلت ملكة الوحوش لسيتو

"اسمي هو -العظيم سيتو-ياعاهره. قتل. يجب ان امحيكم"
بدأ سيتو بالتقدم ببطئ وحرك يده

تقدم ملك الشياطين ليوقفه

ووش!
حرك سيتو يده وخرجت هالة. فقط هالة نقيه

تم قطع جزء من جسده. ولكنه تجنبها في الاخير

'همم. يبدو ان قوته قد تضاءلت والا كنت مت'بدأ ملك الشياطين بالتفكير


"سم المطر "تمتم سيتو بينما تخرج الهالة من يده وتشكل سحابه كبيره
'هنالك امل'
بدأت السحابه بالامطار
تحرك ملك البشر الى الجانب وتوسل
"اخي -العظيم سيتو- ارجوك انا انا. لقد اجبروني للمجئ الى هنا "

"همف. سلالة ملكية من حسن حظك انك اخي والا كنت قتلتك لعين مدلل لما انت ملك بالاصلا"

ظهرت تعابير الفرح على ملك البشر

"شكرا شكرا اخي الكريم"

"ولكن لم اقل انني ساتركك بدون اصابه"

حرك سيتو يده وتم اختراق بطن ملك البشر
فتحه كامله تحت قلبه مقدار شعره وكان سيموت

في هذا الوقت ملكة الوحوش بدأت بالبكاء والتوسل
"ارجوك ارأف بنا. لايهمني اذا قتلتني ولكن لاتقتل ابناء جنسي"

"اكثر رحمة يمكنني تقديمها هي قتلك بسرعه"

حرك سيتو يده
——————————————————————-
في هذه الاثناء في الشلال



باانج
تم كسر الباب

"اين انت ايها اللع-"توقف كلام القاتل بسبب ضربه على جبهته. بالاحرى ليست ضربه بل طعنه

قبل خمس دقائق

رمى ياهاري الجوال من يده سقط في دوامه يأس

"ياهاري اذا كنت تسمعني اجب الان"

لا رد

"ياهاري"

لا رد
'لماذا هذا يحدث؟'
هذا مافكر به ياهاري
"ياهاري رد علي هناك طريقة تستطيع النجاة بها"

امل.  لايوجد غير الامل في عيني ياهاري بعدما سمع كلماتها

امسك الهاتف "ماهو ؟"

"هل هناك اي شيء حاد سكين خشبة حديدة ؟"

"لحظة" بدأ ياهاري بالمشي الى جثة ابيه ادخل يده في جيبه

فكيف لايتذكر السكينة التي كانت مع ابيه هي نفسها السكينة ذات الرقم ٤٦

هي التي كان دائما يتباهى. بها امام اصدقائه ويقول قصص عنها

رجع ياهاري الى الهاتف
"عندي سكينة وماذا بعد؟"

—————————————————————
تأليف
Shade saeed

No comments:

Post a Comment

--------